ماذا نعرف عن العنكبوت المكتشف؟

  • العنكبوت ذو الثمانية أرجل كبير جدا، لدرجة أنه تم تسميته “Euoplos premitas”، أي “الكرامة” أو “العظمة” في اللغة اللاتينية، تكريما لحجمه.
  • الباحثون أوضحوا أن إناث العناكب، التي عادة ما تكون أكبر من الذكور، يمكن أن يصل طول جسمها إلى 5 سنتيمترات.
  • تقضي إناث العناكب من النوع الجديد حياتها تحت الأرض، وفق أمين علم الأنساب في متحف كوينزلاند الأسترالي، مايكل ريكس.
  • أما ذكور العناكب، التي توصف بأنها ذات لون “عسلي أحمر”، فتترك جحورها بعد حوالي 5 إلى 7 سنوات، من أجل العثور على رفيقة.
  • تنشط العناكب في الغالب خلال الليل، وتجلس عند “الباب المسحور” في جحورها، وتنتظر مرور الحشرات قبل أن تنقض عليها.
  • تستخدم السم لإخضاع فرائسها.
  • بالرغم من ذلك، أوضح ريكس أنها “ليست خطرة على البشر”.
  • فرصة “لقاء” نادرة مع العنكبوت.. لماذا؟
    • تعد فرصة مواجهة العنكبوت منخفضة إلى حد ما، كما يقول العلماء.
    • العنكبوت يعيش في موائل الغابات المفتوحة، ويبني جحوره في التربة السوداء لحزام بريغالو في وسط كوينزلاند، على الساحل الشمالي الشرقي لأستراليا.
    • ومع ذلك، فقد تم اقتحام هذه الغابات بسبب أكثر من 150 عاما من التنمية البشرية، وتشمل الآن بعض المجتمعات الأكثر تهديدا للبيئة في كوينزلاند.
    • العنكبوت يمكن أن يعيش إلى ما يصل إلى 20 عاما في البرية، لكنه فقد الكثير من موطنه بسبب زحف المدن، مما يجعله على الأرجح من الأنواع المهددة بالانقراض.