وأعلنت شركة “ستراتيجي أنالاتيكس” أن أبل باعت 32 مليون ساعة لليد من نوع “أبل ووتش” خلال العام الماضي، بينما باعت شركات الساعات السويسرية 21 مليون قطعة خلال نفس السنة، وفقا لموقع “سي أن أن”.

وينقسم المحللون حول ما إذا كان هذا التفوق سيؤدي إلى “انقراض” صناعة الساعات السويسرية، حيث يقول البعض إن النهاية قريبة، بينما يشير آخرون إلى أن الساعات الميكانيكية المعتمدة في سويسرا، لا تزال تحقق إيرادات أكثر من ساعات أبل، حتى وإن باعت قطعا أقل.

وأشار التقرير الجديد إلى أن ساعات أبل، التي يمكنها تتبع مستويات اللياقة وربط تطبيقات الهاتف، تجذب الأجيال الشابة، بينما تحظى الساعات السويسرية بشعبية أكبر بين الأكبر سنا.