وبحسب وكالة أنباء “يونايتد برس إنترناشونال”، فإن ناشطين من منظمة “هيومان سوسايتي” غير الحكومية حرروا نحو مئتين من الكلاب والجراء الموجهة للذبح تمهيدا لبيع لحمها في البلد الآسيوي.

والكلاب التي جرى “تحريرها” من إحدى المزارع الشهيرة تنتمي إلى فصيلتي “جيندوز” و”توساس”.

ويقول ناشطون ومنتقدون إن هذه الحيوانات عاشت حياتها بأكملها في أماكن قذرة، وكانت تربى في أقفاص ضيقة وظروف سيئة داخل مزارع قرب العاصمة سيول.

وعقب تحرير تلك الكلاب، أضحت في طريقها إلى كل من كندا والولايات المتحدة، حيث ستستفيد من رعاية عائلات تتبناها.

وبهذه الخطوة، تكون مزرعة أخرى لتربية الكلاب قد أغلقت أبوابها، بينما يتراجع أكل لحم الكلاب بشكل سريع في كوريا الجنوبية بعد أن كان الأمر بمثابة تقليد اجتماعي.

ويقول ناشطون ومنتقدون إن هذه الحيوانات عاشت حياتها بأكملها في أماكن قذرة، وكانت تربى في أقفاص ضيقة وظروف سيئة داخل مزارع قرب العاصمة سيول.

وعقب تحرير تلك الكلاب، أضحت في طريقها إلى كل من كندا والولايات المتحدة، حيث ستستفيد من رعاية عائلات تتبناها.

وبهذه الخطوة، تكون مزرعة أخرى لتربية الكلاب قد أغلقت أبوابها، بينما يتراجع أكل لحم الكلاب بشكل سريع في كوريا الجنوبية بعد أن كان الأمر بمثابة تقليد اجتماعي.